«عينيكي تقتلني.. يا مُوْزَّة». إلا أن الفتاة، سوسن، قفزت مبتعدة منزعجة..«بس استني يا بطة». أسرعت سوسن مرتقية سلم مركز «طلعت حرب التجاري» بوسط العاصمة المصرية. لكن خطوات سوسن المتعاقبة دفعت شباناً آخرين ليغنوا متمايلين بأجسادهم، في نفس واحد، ضاربين بأقدامهم الأرض: «هز يا وز». من حسن حظ سوسن عبد السلام،